٢٢/١٢/٢٠١٨ ١١:١١ ص
خواطر..
.....الحرية....
لو هوت الحرية من اعلي..
وترنمت بموسيقي الاوبرا..
وغناها الشعب في لحن وفا..
وزرعت في محصول القمح..
لياكله اناس اعتادوا..
علي ظلم من عمر الي مدا..
ما استوعب احدا منهم فكرة حرية..
لم تخطر علي بال احدولم يتجرعها..
في ظل وذل العبودية..
آلت اليهم اعراض..
ظنوها حرية ولاكن..
بمرور الوقت وجفاء الايام الدموية..
وصل العاقل لمعادلة ارضية..
ان الوطن بلاد الظالم..
وان عبيد الظالم ..يلوك ويعجن في فمه..
اسطورة تسمي حرية..
لا يعلم ذلك الا شبابا ..
يسعي وراء الحرية لشعب بالكليه.
ما اغلي الحرية..
بحثت عن الحرية..
في اطراف الارض..
وفي بلادي الوهمية..
حاولت سعيا ممارستها..
بين الطاغي والرعية..
فعاملني كقرد مسلسل..
يجري بحرية وفي لحظة..
يشد السلسلة..
فاصبح في قيد عبودية..
قلت اهذه حرية..
فقال انت بذئ اللسان..
وتتحدث بعفوية..
ضحك ومال وتشنج..
وكشر عن انيابه الشيطانية..
انت تبغي حرية..
تريدها بلاد فوضوية..
فذهبنا للقاضي ليحكم..
قال للحاكم عذرا اجلس..
وقف انت يا ابن الرعية..
حاكمنا ما القضية..
قال له انها الحرية..
قال القاضي رفعت الجلسة..
وحكم ان تعيش الرعية..
كما ارادها الحاكم الطاغية..
كرة في ملعب..
لا تقف في المباريات..
الدولية ولا المحلية..
ونهايتها فرقعة مدوية..
علي انغام موسيقي عسكرية..
خواطر..
.....الحرية....
لو هوت الحرية من اعلي..
وترنمت بموسيقي الاوبرا..
وغناها الشعب في لحن وفا..
وزرعت في محصول القمح..
لياكله اناس اعتادوا..
علي ظلم من عمر الي مدا..
ما استوعب احدا منهم فكرة حرية..
لم تخطر علي بال احدولم يتجرعها..
في ظل وذل العبودية..
آلت اليهم اعراض..
ظنوها حرية ولاكن..
بمرور الوقت وجفاء الايام الدموية..
وصل العاقل لمعادلة ارضية..
ان الوطن بلاد الظالم..
وان عبيد الظالم ..يلوك ويعجن في فمه..
اسطورة تسمي حرية..
لا يعلم ذلك الا شبابا ..
يسعي وراء الحرية لشعب بالكليه.
ما اغلي الحرية..
بحثت عن الحرية..
في اطراف الارض..
وفي بلادي الوهمية..
حاولت سعيا ممارستها..
بين الطاغي والرعية..
فعاملني كقرد مسلسل..
يجري بحرية وفي لحظة..
يشد السلسلة..
فاصبح في قيد عبودية..
قلت اهذه حرية..
فقال انت بذئ اللسان..
وتتحدث بعفوية..
ضحك ومال وتشنج..
وكشر عن انيابه الشيطانية..
انت تبغي حرية..
تريدها بلاد فوضوية..
فذهبنا للقاضي ليحكم..
قال للحاكم عذرا اجلس..
وقف انت يا ابن الرعية..
حاكمنا ما القضية..
قال له انها الحرية..
قال القاضي رفعت الجلسة..
وحكم ان تعيش الرعية..
كما ارادها الحاكم الطاغية..
كرة في ملعب..
لا تقف في المباريات..
الدولية ولا المحلية..
ونهايتها فرقعة مدوية..
علي انغام موسيقي عسكرية..
ساره_سيف

تعليقات
إرسال تعليق